یہ تحریر اردو (الأردية) English (الإنجليزية) Русский (الروسية) ไทย (التايلندية) 简体中文 (الصينية المبسطة) میں بھی دستیاب ہے۔
المشاهد الكونية
تأمل لراحة البال
الفاعل المختار صاحب الإرادة والمشيئة في الأمور للمادية والروحانية هو ذات واحدة مطلقة وهو الله المتعال الكبير. ونحن لا نزال نشاهد ليلاً ونهاراً قانون الله تعالى الجاري في الأشياء المادية بينما الروحانية تحتاج إلى تفكر و تدبر أسمى من الحواس.وحينما يمشي الوجدان تحت قيادة العقل والوعي فإن واقع الكون يجتليه الإنسان بكل وضوح.
والبصيرة تأتي على رأس الحواس الإنسانية الأكثر تأثيراً ونفاذاً وهكذا أول ما نشاهد، نشاهد هذا الكون ، والمشاهدة تدعو الإنسان إلى إرخاء زمام التفكير وهكذا تأخذ الفكرة الإنسانية في الانبثاق.
وعلى كل حال فإن كل ما خلقه مبدع الكون لن يأتي أحد بمثله ، وإذا تفكرنا بدءاً من الأرض الرمادية حتى السماء الزرقاء انكشف لنا تماماً أن في أحدية الله تعالى الواحد قانوناً واحد وهو العبودية.
﴿ وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ﴾[1]
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾[2]
﴿ إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ *وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ﴾[3]
يا صاح: اعترف بذنبك على عتبة خالقك عز وجل ، وانفجر أمامه في البكاء، وعد نفسك عاجزاً مكتوف اليدين أمام ربك الغفور الودود ستار العيوب غفار الذنوب؛ فالعجز والتواضع الذخيرة للمذنب ، ولا تقدم إلا إلى الله تعالى ، وإن قدمها أحد أمام من هو عاجز مثله فستتعرض ه المصدر :تجلیات إن حسن السير في المعاملات كفيل بتطوير الأعمال ، وكرجل أعمال تقع على عاتقك مسؤوليات كبيرة ، نلخصها فيما يلي: تزويد الزبائن بالبضائع ذات الجودة الأحسن، والتحرز عن بيع ما لا تثق بجودته. كسب ثقة الزبائن بسيرتك حتى يعتبروك ناصحاً لهم ويثقوا بك ويعتمدوا عليك المصدر :تجلیات لقد عد النبي صلى الله عليه وسلم من المهلكات ثلاثاً: ﴿شح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب كل ذي رأي برأيه﴾[1]والاعجاب بالرأي مرض فتاك. فمحاسبة النفس عمل كفيل بتطهير الإنسان من كل الأخلاق الفاسدة وينفخ حيوية في الأمة وروحاً جديدة في الحياة. وخير صديق من يحاول إ المصدر :تجلیات إن الإنسان في هذا العالم يتعرض لألوان من الظروف فتارة يواجه لفحات الهم والحزن ، وتارة يستقبل نسائم الفرح والفوز، ومرة يتكبد الخسائر في الأموال والأنفس ، وكرة يحقق الأرباح الجليلة ، وهذه التقلبات في الظروف تدخل التغييرات الجذرية في عواطف الإنسان ووجهات المصدر :تجلیات هل يتصدق أهل النار على أهل الجنة ؟ قال تعالى: ﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ﴾ [1] ﴿ أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ ﴾ [2] ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ ا المصدر :تجلیات ﴿من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين﴾ [1] ولا يختلف رأيان في أن الإدراك الصائب للحكم الكامن في الدين هو منبع لكل خير وتوفيق ، ومن حرم هذه السعادة حرم الاتزان والتوافق في الحياة ، فمثل هذا الإنسان يتعرض لعدم الاتزان في كل مجالات الحياة. قبل أن تقيم نفسك المصدر :تجلیات إن القرآن الكريم يقدم لنا قيماً أدبية وروحية تبقى صامدة أمام كل حوادث الزمان والمكان كما أنه يوقفنا على خط من الحياة تستطيع كل أمة في هذا الكوكب الأرضي أن تنتهجه. فالقيم الأدبية والروحية التي أرشد إليها القرآن الكريم تستطيع أن تتعايش مع المناخ السويسري المصدر :تجلیات أفرح ما يكون الرب جل وعلا بتوبة عبده ، والتوبة هي الرجوع والإنابة، فالعبد حينما تهوي به الأفكار والعواطف الزائفة في بؤرة الذنوب يبتعد عن الله ويضل عنه كما تضل الدابة عن مالكها وحينما يرجع إليه وينيب تحت وطأة من الندم الشديد فكأن الله تعالى يجد عبده ا المصدر :تجلیات إذا أمعننا النظر و أطلقنا الفكر في آيات الكتاب العزيز، اتضح لنا كالشمس في رابعة النهار أن خارطة الحياة الإنسانية لا يمكن رسمها و تصميمها بدون إتباع النبي صلى الله عليه وسلم، و المسلم لا يمكنه السير على الخط الصحيح القويم إلا إذا تفهم مطالب القرآن بدقة المصدر :تجلیات إن الله تعالى رب العالمين ، وعليهم رقيب ، وإلى ما يفتقرون إليه كفيل، فإذا عاملنا الناس بالخير وساعدناهم في مشاكلهم استوجب منه: أي الله تعالى مساعدتنا ، فقد جعل الله تعالى حقوقه وحقوق عباده متلازمين وحث على الوفاء بها بصيغة الجزم والتأكيد. ونقطة حقوق ال المصدر :تجلیات ﴿عن أنس بن مالك ، أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل ، فقال : يا رسول الله ، إني لأحب هذا فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أعلمته ؟ قال : لا فقال : أعلمه قال : فلحقه ، فقال : إني أحبك في الله فقال : أحبك الذي أحببتني له ﴾ [1] وإق المصدر :تجلیات نبينا المكرم صلى الله عليه وسلم إن حبيب رب العالمين ورحمة الله للعالمين (فداءه أبي وأمي وروحي ومهجتي) كان نموذجاً فائقاً للجهد المستمر والسعي المتواصل والاهتمام والبلاغ والعمل المشفوع باليقين ، فإذا التفت نحو العبادة ركز كل اهتماماته عليها ، وإذا أراد عملاً لم يتنفس الصعداء حتى ينجزه المصدر :تجلیات إن الأعمال الجسام التي يجب على المؤمن إنجازها ، والمسؤوليات الكبار التي يجب عليه تحملها كخليفة لله تعالى في الأرض تتطلب القوة في البدن والصرامة في التصميم ورباطة الجأش والنشاط والفعالية والعواصف النبيلة. وإن الأصحاء الظرفاء هم الذين يكونون أمة حية ، وه المصدر :تجلیات ما أعجب شأن المؤمن وما أروعه! إنه يجمع له الخير في أي الحالين: فإذا أصابه الفقر أو الأذى أو الحزن صبر عليه فأثيب على ذلك ، وإن وسع الله تعالى عليه شكره على ذلك ، فأدام له الخير والبركة.ولا شك أن الظروف الحرجة والمحن القاسية تجلو بصيرة الإنسان وتحليه. و المصدر :تجلیات ﴿وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا *فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا *أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا ا المصدر :تجلیات قال النبي صلى الله عليه وسلم : ﴿ إنما مثلي ومثل الناس ، كمثل رجل استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ، جعل الفراش وهذه الدواب التي تقع في النار يقعن فيها ، فجعل ينزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها ، فأنا آخذ بحجزكم عن النار وهم يقتحمون فيها﴾ [1]. وخلال إقامته صلى المصدر :تجلیات غير المسلمين على خط التطور والتقدم اتفق لعزير عليه السلام أن مر على ضاحية من ضواحي القدس، ولما وقع بصره على القرية المدمرة راودته فكرة: هل بالإمكان أن تعود القرية إلى نشاطها وحيويتها؟ وهل قاطنو القرية، الذين أضحوا اليوم كأمس الدابر، يستعيدون حياتهم من هذه القرية؟وأسند ظهره إلى الأرض وه المصدر :تجلیات ’’اس نے تمہیں منتخب فرما لیا ہے اور دین کے معاملے میں تم پر کوئی تنگی نہیں رکھی ہے، پیروی کرو اس دین کی جو تمہارے باپ ابراہیم کا دین ہے۔ اس نے پہلے ہی سے تمہیں مسلم کے نام سے نوازا تھا تا کہ رسول ہمارے لئے دین حق کی شہادت دیں اور تم دنیا کے سارے انسانو المصدر :تجلیات قال الله تعالى : ﴿ وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَال المصدر :تجلیات
[1] سورة الأنبياء: الآية 79
[2] سورة سبأ: الآية 10
[3] سورة ص: الآيات 18-19
نرجو تزويدنا بآرائكم.